السبت , 12 يوليو 2025

محمد عبدالحكيم يكتب: الإرشاد الأسري

= 4619

اليوم نعاني كثيرا من ضغوط الحياة، وهذا للأسف له أثر كبير على الحياة الأسرية والمجتمعية، فنجد الخلافات تزداد، وحالات الانفصال النفسي والمادي تزداد، مما يشكل خطرا كبيرا على الاسرة، والتى هى أساس المجتمع.

فهؤلاء الأشخاص هم من يقوم على أكتافهم البلد، وأهم صفاتهم وانجازاتهم أن يكونوا أسوياء، ومن أجلهم يجب نشر الوعي الثقافي، وكيفية معالجة المشاكل، والتعامل معها، واللجوء للمختصين، للمساعدة في ان يتخطى المجتمع هذه الآفة التى تدمر أجيال لا علاقه لها بأي ثقافة إلا من خلال النت.

فهم لا يقرأون كتابا، ولايسمعون لعالم، أو مختص للارتقاء بمستواهم الفكري، وتغذية أرواحهم المنهكة من التعلق بكل ما هو مادي.

الرسالة التي أريد توجيهها هنا أن ننشر الوعي ونسعى إلى تغذية الأرواح بكل ما هو جميل وراق حتى نرى مجتمعنا فى أفضل حال.

شاهد أيضاً

“ليست كل الهزائم تُروى”… خاطرة بقلم: نبيلة حسن عبدالمقصود

عدد المشاهدات = 13465 ما أكثر المجهود الذي نبذله حتى نبدو بخير. حين نظهر فقط …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.