إهداء….
إلى ذلك المعلم الرائع و الداعم لكل كتاباتي
إلى ذلك الذى أيقظ الغافل وأعاد تصحيح مساره
إلى ذلك الذى تقف أمامه كلمات الشكر عاجزة خجلة
أشكرك لأنك بداية الشعلة ونور الطريق
———–
هل تسمع مناداتى؟
فالقلب صار بهواك
والعين بالدمع فاض
فإلي متى الفراق؟
عجبت لمن أمتلك
ثم باع
كيف اقتحمت أسوارى !!
كيف هدمت حصونى !!
كيف أسرتنى
و كيف أثرتنى
وأنا من كنت ومازلت أميره أحلامك
كورده غجرية عاشقه لحالي
تاركة الهوى لغيري مالكة لزمام أحوالي
فكيف صار ما صار !!