—
أصحبنا كلاجئين…
لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب.
أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟
أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو ندم على أمس؟
أم الأهون الأخذ بعين الاعتبار كل ما يحدث والخوف من المستقبل والندم على الماضي حتى نظل أسراه؟
لم يأت الجواب بعد.. ولكن ما اتيقن منه إننا أصبحنا لاجئين.
بداية موفقه إن شاء الله يا فاطمة
متألقة ف مجالك زادك ربي❤🙈
ما شاء الله جميله احسنتي
بالتوفيق يارب 💜💜
في تقدم أنشأ الله