الجمعة , 29 مارس 2024

فاطمة محمد تكتب: أصحبنا لاجئين..!

= 1666

أصحبنا كلاجئين…

لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب.

أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟

أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو ندم على أمس؟

أم الأهون الأخذ بعين الاعتبار كل ما يحدث والخوف من المستقبل والندم على الماضي حتى نظل أسراه؟

لم يأت الجواب بعد.. ولكن ما اتيقن منه إننا أصبحنا لاجئين.

 

شاهد أيضاً

عندما يتوقف المطر … بقلم: مريم الشكيلية – سلطنة عُمان

عدد المشاهدات = 6667 عندما التقيتك أول مرة في ذاك اليوم الربيعي الهادئ على الجانب …

4 تعليقات

  1. بداية موفقه إن شاء الله يا فاطمة

  2. متألقة ف مجالك زادك ربي❤🙈

  3. ما شاء الله جميله احسنتي
    بالتوفيق يارب 💜💜

اترك رداً على Omar katamish إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.