الثلاثاء , 16 أبريل 2024

فاطمة محمد تكتب: أصحبنا لاجئين..!

= 1674

أصحبنا كلاجئين…

لاجئين للاهتمام.. لاجئين للحنين.. لاجئين لكل ما هو معنوي.. لكل ما يدرك بالقلب.

أصبح التبلد واللامبالاة صفة عامة تتسم بها البشرية..ولم نجد الجواب بعد إن كانت هذه صفة حميدة أم خبيثة؟

أكان من الأهون العيش بعدم مبالاة لما يحدث دون خوف من غد أو ندم على أمس؟

أم الأهون الأخذ بعين الاعتبار كل ما يحدث والخوف من المستقبل والندم على الماضي حتى نظل أسراه؟

لم يأت الجواب بعد.. ولكن ما اتيقن منه إننا أصبحنا لاجئين.

 

شاهد أيضاً

“ساعة المساء “…خاطرة بقلم ندى أشرف

عدد المشاهدات = 8132 هل لكل مكان سبب ولكل سبب قصة معينة له؟ واقع مادى …

4 تعليقات

  1. بداية موفقه إن شاء الله يا فاطمة

  2. متألقة ف مجالك زادك ربي❤🙈

  3. ما شاء الله جميله احسنتي
    بالتوفيق يارب 💜💜

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.