—
•• لم تجد تفسيراً لقانون الجذب المتبادل !!!
#هو : عادةً يعتبر نفسه مقصداً للنساء .. فهو ذلك الأعزب في عصر جواري المال ..
يعَلمُ تماماً ما ينقصه وليس ما يلقى إليه ..
أعزبٌ هو شديد الفخر بكبرياء !
#هي : تلك التي لا يخفى تأثيرها الساحر بالمكان ..
فهي المحور .. بل الإسم الأشهر في أحاديث النساء و الرجال !
لم تذهب .. و لم يأخذ !!
** و لكنه حادثها في نفسه :
: أسمع أفكاركِ تتردد .. لتُكمل جُملي بحديث نفسي مع أول فنجان !!
أجَفلت .. فأكِمل قائلا …
: حتى هروبك منىِ لم تُجدي معه المسافات !!
” وأصبح صوته بأفكارها مخيييف … فهو يحادثها الآن بدون كلمات ” !!!!
و هتف صارخاً في صمت :
: توقفي .. عن التفكير في !! أصبتني بضجيج أحلامك !!!
: بإنتظارك .. فلا نفع من الهرب و أنتِ ظلك بجوارى بكل مكان …
ردت بخوف :
: إقتحامك مهيب و مُخيفٌ لقَدَّرى و أنا من لا تقدر على الآلام !!
قال لها بثقة الفارس من الرجال :
: أنا الذي لم أمُر منذ زمنٍ بهذا الإنتماء .. فلا هرب منى بعد الآن ، شوقكك يا صغيرتى تخطى غرورى .. وأصبتِ قلبى بألم الفقدان …
ردت أخيرا بإستسلام :
عَلِمتْ أنك نادر فأنت ببساطة الصمت .. تشبهني تمام !!
للاستماع للأداء الصوتى بصوت الشاعر محمد حفنى:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2330306326993770&id=100000432775678