الخميس , 28 مارس 2024

سلامة طرمان يكتب: تحيه للقلم الصريح

= 1601

هذا المقال تحيه واحترام لااستاذتنا  صاحبه السطور المضيئه داليا جمال وقد طالعتنا لدي مجله حياتي اليوم

بسطور معبره عن استخفاف اعلام المريخ عن فقراء الارض من خلال عنوان فليسقط اعلام كوكب المريخ عن من لانعرف لهم هويه والي اي اتجاه يسيرون

وكما يقول المثل العربي (من يتزوج امي اقوله ياعمي) وكما بينت في مقالها

سخريه المذيع ولااقول الاعلامي حيث كلمه اعلامي ماهي الا دراسه عن تصحيح  مفاهيم  واخطاء فهو عنوان هويه الامم   ونعود لموضوعنا فهو يسخر من من ياكلون الفسيخ ومن اين اتو بكل هذه الاموال بدلا من ان يتحدث عن اصحاب المليارات في عده سنوات ومن اين اتو منهم من كان يعمل عازفا ومنهم من استغلو نفوذهم لنهب اراضي الدوله او من الفن الهابط لدي القنوات التي تعمل علي غياب

وتوهان العقل و ذلك من اسفاف الاعمال الدراميه والكوميديه ومامخزي هذه الاعمال ان الفرق بين المذيع والاعلامي ان الاول مجرد مؤدي ( ماميملي عليه )

اما الاعلامي فهو ذات استقلاليه ودوره تصحيح المفاهيم والاخطاء والرد علي محاوله اختراق الغرب لغزو عقول شعوب العالم التالت لضياع هويته هذا هو الفرق بين المؤدي والاعلام 

2_ ابضا وضحت لنا   عن مذيع اخر يتحدث بسخريه عن ارتداء الجلباب الابيض والسبحه حيث ان كوكب المريخ من  منظومته ملابس المايوه وقد يكون من العراه

3_ ايضا وضحت لنا استاذتنا داليا جمال مصيبه اخري وهي من خلال مذيع

يحرم اكل الرز وان االمحشي مكرونه وهذ من عجائبوتخاريف العصر يشعرك

بانه يخاطب جهلاء وبشر من كوكب المريخ طبعا ليس مايقوله من تلقاء نفسه

بل مابملي عليه ولكن يعتبر من وظائف المؤدي  وبل  بعيدا عن مهنه الاعلاميين

لا مقارنه

وقد بين لنا المقال مدي احساس ومشاعر الكاتبه لدي آ لام  ا بناء وطنها ومدي حبها وانتمائها وهذا يبين لنا من خلاصه مقالها ان لا قيمه للااوطان بدون قيمه الشعوب ولاقيمه للشعوب بدون قيمه الاوطان فتحيه واعتزاز لاستاذنا الاعلاميه داليا جمال  ليمضي قلمها شعله مضيئه  لطريق ابناء وطنها                             

                                   من ابن من ابناء اوطنها الغالي متمنيا لها النجاح             

                                مع تحيات الكاتب والقصصي / سلامه طرمان

شاهد أيضاً

عندما يتوقف المطر … بقلم: مريم الشكيلية – سلطنة عُمان

عدد المشاهدات = 5987 عندما التقيتك أول مرة في ذاك اليوم الربيعي الهادئ على الجانب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.