للعلامة الألباني رحمه الله
– قبل الظهر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنَّ أبوابَ السماءِ تُفْتحُ إلى زوالِ الشمسِ فلا تُرْتَجُ حتى يُصلَّى الظهرُ فأحبُّ أن يُصعدَ لي فيها خيرٌ
?صححه الألباني – صحيح الجامع (1532)
– عند الأذان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا نُودي بالصلاةِ فُتِّحتْ أبوابُ السماءِ و اسْتُجيبَ الدعاءُ
?الألباني في صحيح الترغيب (260) وصحيح الجامع (818)
– عند الرباط بين صلاتين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أَبْشِروا هذا ربُّكم قد فتح بابًا من أبوابِ السماءِ يُباهي بكم الملائكةَ يقول : انظُروا إلى عبادي قد قضَوا فريضةً وهم ينتظِرون أخرى
?صححه الألباني في صحيح الترغيب (445) وصحيح الجامع (36)
– عند منتصف الليل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تُفتحُ أبوابُ السماءِ نصفَ الليلِ فيُنادي منادٍ : هل من داعٍ فيُستجابَ له ؟ هل من سائلٍ فيُعطى ؟ هل من مكروبٍ فيُفَرَّجَ عنه ؟ فلا يبقى مسلمٌ يدعو بدعوةٍ إلا استجابَ اللهُ تعالى إلا زانيةً تسعى بفرجِها أو عشَّارًا .
?صححه الألباني في صحيح الترغيب (786) وصحيح الجامع (2971)
– عند الدعاء بـ (اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ لله كثيرًا وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلاً)
بينما نحن نصلي مع رسولِ اللهِ ، إذ قال رجلٌ مَن القومُ : اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ لله كثيرًا وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلاً .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من القائلُ كلمةَ كذا وكذا) ؟
قال رجلٌ من القومِ : أنا يا رسولَ الله ِ!
قال النبي صلى الله عليه وسلم : (عجِبتُ لها فُتِحَتْ لها أبوابُ السماءِ) .
قال ابنُ عمر : فما تركتُهنَّ منذُ سمعتُ رسولَ اللهِ يقول ذلك .
?صحيح مسلم (601)